نبذة عن قسم علم وظائف الأعضاء والفيزياء الطبية والعلوم المساندة تأسس قسم علم وظائف الأعضاء والفيزياء الطبية مع بداية الكلية عام 2013. ويتولى القسم مهمة تدريس علم وظائف الأعضاء البشرية لطلبة المرحلة الثانية بكلية طب الفلوجة كمادة أساسية في دراسة الطب. ويساهم القسم في تنمية المهارات العقلية للطلبة من خلال أساليب تعليمية حديثة أكاديمية وعملية متنوعة. كما يزود الطلاب بأساسيات الفحص السريري المختلفة، وكيفية تطبيق هذه المعلومات في الحياة العملية. وبالإضافة إلى تدريس علم وظائف الأعضاء، يقوم القسم بتدريس الفيزياء الطبية للمرحلة الأولى، سواء فيما يتعلق بفيزياء جسم الإنسان أو تلك المتعلقة بفيزياء الأجهزة الطبية. ويشمل علم وظائف الأعضاء والفيزياء الطبية علوم مساندة أخرى وهي: المصطلحات الطبية، والديمقراطية وحقوق الإنسان، والحاسوب، واللغتين الإنجليزية والعربية. ويضم قسم علم وظائف الأعضاء والفيزياء الطبية مختبرات علمية وهي: مختبر علم وظائف الأعضاء، ومختبر الفيزياء الطبية، ومختبر الحاسوب. الأهداف يهدف القسم إلى إعداد أطباء متميزين في مجالات تخصصهم، قادرين على رفع مستوى الأداء الطبي في المجالات الصحية إلى مستوى يضاهي مستوى كليات الطب. بعد إتمام فصلين دراسيين في الفرع، يجب أن يكون الطالب قادرًا على: 1. تحديد وظائف أجهزة الجسم المختلفة. 2. وصف آلية عمل أجهزة الجسم المختلفة وتسلسل الأحداث الفسيولوجية المرتبطة بها. 3. تقدير القيم الطبيعية للأنشطة البيولوجية فيما يتعلق بالظروف البيولوجية المختلفة. 4. التمييز بين الوظائف الطبيعية وغير الطبيعية لأجهزة الجسم المختلفة. 5. توضيح مقدار التغيير في الوظائف الطبيعية لأعضاء الجسم المختلفة والمرتبط ببعض الحالات المرضية. 6. توسيع المعرفة من خلال الدوريات والكتب الطبية والإنترنت وندوات النقاش. 7. رسالة القسم:• تدريس أساسيات علم وظائف الأعضاء البشرية والفيزياء الطبية بمفرداتها المختلفة.• المساهمة في تنمية المهارات العقلية والتطبيقية للطلبة من خلال اتباع أحدث أساليب التعليم الأكاديمي النظري والعملي والسريري، وكيفية تطبيق هذه المعلومات في الحياة العملية.رؤية القسم:• تكوين قاعدة متينة في علم وظائف الأعضاء والفيزياء لبناء الخبرات الطبية• تعميق القدرة على التطوير والابتكار من خلال دمج الخلفية العلمية النظرية مع الكفاءة المهنية• العمل على تعزيز المهارات العلمية والمهنية بالخبرات العملية وقواعد البحث العلمي الرصينة بالإضافة إلى مبادئ الفحص السريري.